ولا الضالين ..
موقف ما راح انساه كنت داخل مسجد وقت المغرب ومتأخر والامام يقرا في سورة بعد ما خلص من الفاتحة وكان الميكرفون متعطل المهم دخلت متحمس وبالحق على الصلاة معهم الا وعلى دخلتي اسمع الامام يقول (ضالين) وانا على دخلتي كبرت وقلت آمين .. الا واللي في الصف الاخير ماتوا من الضحك وقطعوا صلاتهم .. وانا احسب الامام في الفاتحه وهو يقرا سورة ثانية .. وسكت الامام شوي وكأن وده يضحك .. واناما علي قاصر ضحكت معهم المضحك اني كنت متحم
كله من الثلج
تقول كنا في مكة ايام الحج وكانت خيمتنا في مكان مرتفع بعيد عن سيـارات الماء .. ذهب أخوي يجيب (ثلـج) وجاب قطعة كبيرة شايلها فوق كتفه ثم جت ثنتين من خواتي الصغـار بيساعدونه على إنزال الثلج وكان حريص .. بحيث انه لف قطعة الثلج بإحرامه اللي على كتفه حتى ماتثـلـج (تبرد) يدين خواتي المهم خواتي سحبوا إحرامه (السفلي) بدلا من اللي فوق اللي فيه الثلج .. وبسرعة ... طاح الإحرام وطاح الثلج .. وطاحوا أخواتي من الضحك ..
الشغالـة
اتصلوا علينا المطار قالوا ترى شغالتكم وصلت .. وعلى شان نفتك من تفويض استلام رحت بنفسي أخذ الشغالة ... المهم وصلت المطار وخذت الشغالة بطبيعة الحال معها شنطه فيها ملابسها .. استلمت الشغاله وطلعنا للسيارة فتحت شنطة السيارة على شان تحط شنطتها .. تفاجأت ... أن الشغاله مدت رجلها بتركب في الشنطه قدام العالم .. وانا ما مسكت نفسي ما قلت لها لا قعدت اضحك وما مسكت نفسي وقمت أشر لها على شان تنزل والعالم تضحك .. المهم في الاخير نزلت من الشنطه .. بس بعد ما كل الموجودين جاهم مسيل الدمووع من الضحك ..